
متابعات _ اوراد نيوز
في تطور لافت للأحداث، أعلنت استخبارات الحركة الشعبية شمال عن نتائج تحقيقاتها بشأن تفجير مخبأ رئيس الحركة، عبد العزيز الحلو، في منطقة كاودا الشهر الماضي، مشيرة بأصابع الاتهام إلى قوات الدعم السريع. وذكرت الاستخبارات التابعة للحركة أنها تمكنت من إلقاء القبض على أحد العناصر الضالعة في العملية، والذي أدلى باعترافات وصفت بأنها “غاية في الخطورة”.
وبحسب المصادر الاستخباراتية، كشفت هذه الاعترافات عن مخطط واسع النطاق تدبره قوات الدعم السريع يستهدف اغتيال قيادات بارزة في الحركة الشعبية شمال، وعلى رأسهم الرئيس عبد العزيز الحلو، ونائبه جوزيف توكا، بالإضافة إلى أرنو نقوتلو لودي، وعمار أموم، وشخصيات أخرى.