متابعات _ اوراد نيوز
المزيد من المشاركات
متابعات _ اوراد نيوز
رحبت قوات درع السودان ببيان القوات المسلحة السودانية الذي شدد على أهمية محاسبة مرتكبي الجرائم في قضية “كنابي الجزيرة”،
وطالبت قوات درع السودان بتسريع إجراءات التحقيق والمحاكمة، وتقديم الجناة للعدالة لينالوا عقابهم العادل، وذلك لرد الاعتبار للضحايا ولردع مرتكبي مثل هذه الجرائم في المستقبل.
وأعربت قوات درع السودان عن متابعتها الحثيثة لقضية “الكنابي” في ولاية الجزيرة، مشيرة إلى أنها قد استُغلت من قبل عناصر ضعاف النفوس والغرف الإعلامية للملـ ـيشيا بهدف زرع الفتنة وخلق شرخ في النسيج الاجتماعي للمنطقة.
وأكدت في بيانها أن “الكنابي” كانت منذ العصور جزءًا أصيلًا من المجتمع في ولاية الجزيرة، حيث شكلت مع باقي المكونات الاجتماعية أسمى معاني التعايش السلمي.
وأضافت أنه لم تُسجل في السابق أي نزاعات أو خلافات على أسس جهوية أو قبلية فى الولاية ، حتى ظهرت هذه المليـ ـشيات العابرة للحدود التي تسببت في تدمير النسيج الاجتماعي وأدت إلى نشر الفساد الأخلاقي والاجتماعي، في محاولة منها لتدمير العقد الاجتماعي للمنطقة.
وجاء في البيان: “أيها الشعب السوداني، بعد تحرير قواتكم الباسلة من الجيش السوداني وقوات درع السودان والقوات المشتركة لبقية قرى ومدن ولاية الجزيرة، انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات تُظهر ارتكاب جرائم بحق مواطنين بتهمة الانتماء لمليـ ـشيات آل دقلو”.
وأشار البيان إلى أن حزب الأمة القومي قد اتهم قوات درع السودان بارتكاب الجرائم في “كمبو طيبة”، وهو اتهام “عارٍ من الصحة”، مؤكدًا أن قوات درع السودان تلتزم بالقانون الدولي والإنساني وأخلاقيات الحرب،
ولا عداء لها مع أي جهة سوى مليـ ـشيا آل دقلو. ودعت قوات درع السودان جميع القيادات المجتمعية إلى عدم السماح للمتربصين بالنسيج الاجتماعي بإشعال الفتن، مشددة على أن قواتها لن تتوقف عن هدفها في تحرير الأراضي السودانية من المليـ ـشيات المتمردة، بغض النظر عن الشائعات والاتهامات.
البوست السابق
البوست القادم
سبحان الله
قوات درع السودان تلتزم بالقانون الدولي و تحافظ على الرباط الاجتماعي
سبحان الله
احترموا عقولنا يا ناس٦. بالامس كانت متمردة و غازية لجزيرتنا الآمنة قتلت و سرقت و اغتصبت و سردت أهلنا في الجزيرة و اليوم حامية لينا و تتكلم عن الوطنية و القانون سبحان الله.
يا أخي احترموا العقول لو قلنا حتى لو… كان يفترض تعتذر و تنحل و تختفي من الوجود، ده لو ما طالب أصحاب الحق الشخصي بحقوقهم الشخصية و فتح بلاغات.
فعلا السودان بلد العجائب.
اخيرا
وين جيشنا الهمام الما بنعرف غيرو حامي حمانا و تاج راسنا، و ديل لابسين لبسه و متزيبنبن بالدباببرو