متابعات _ اوراد نيوز
أدى تراجع قيمة الجنيه المصري إلى أدنى مستوى تاريخي مقابل الدولار الأمريكي إلى تفاقم المخاوف بشأن استقرار الاقتصاد المصري.
يأتي هذا التراجع في ظل ضغوط اقتصادية متزايدة، منها ارتفاع معدلات التضخم وزيادة الطلب على الدولار، بالإضافة إلى استمرار تداعيات الأزمة العالمية.
وتزامن هذا الانخفاض مع تصريحات حكومية تؤكد على مرونة سعر الصرف، مما يشير إلى استمرار اتجاه التراجع في الفترة المقبلة وتأثير ذلك على أسعار السلع والخدمات.
