متابعات _ اوراد نيوز
طالب الملتقى المصري السوداني الأول لرجال الأعمال بضرورة دمج المدارس السودانية في المنظومة التعليمية المصرية، مؤكداً على أهمية توفير الدعم اللازم لتطوير البنية التحتية التعليمية وتحديث المناهج الدراسية.
وأوصى الملتقى باستضافة المدارس المصرية للمدارس السودانية خلال الفترة المسائية، مما يتيح للطلاب السودانيين الاستفادة من الموارد التعليمية المتاحة في المدارس المصرية.
وأكد البروفيسور إبراهيم محمد آدم أن الملتقى شدد على ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق بين وزارتي التربية والتعليم في مصر والسودان، بهدف تحقيق استقرار العملية التعليمية للطلاب السودانيين في مصر.