متابعات _ اوراد نيوز
كشف تقرير ناشطين فى ولاية الجزيرة عن انتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي ترتكبها مليشيا الدعم السريع في ولاية الجزيرة. فالأرقام التي تم
الكشف عنها، والتي تشير إلى مقتل أكثر من ألف مدني وتشريد مئات الآلاف، تمثل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وتدعو هذه الجرائم إلى ضرورة
التحقيق فيها ومحاسبة المسؤولين عنها، وتقديم الدعم الإنساني العاجل للمتضررين. كما تؤكد هذه الأحداث على أهمية الضغط على الأطراف المتحاربة
للوصول إلى حل سياسي سلمي ينهي معاناة المدنيين.
تلخيص البيانات بأرقام كبرى
- إجمالي القرى المستهدفة: 77 قرية
- إجمالي الشهداء المؤكد: أكثر من 1237 شهيد
- أعلى عدد من الشهداء في قرية واحدة: الهلالية (359 شهيد)
- أقل عدد من الشهداء في القرية الواحدة : شهيد واحد في العديد من القرىتفاصيل القرى :
تفاصيل القرى:
- ▪︎ الهلالية المحاصرة : 359 شهيد.
- ▪︎ تمبول : 300 شهيد.
- ▪︎ السريحة : 140 شهيد.
- ▪︎ العقدة تمبول : 57 شهيد.
- ▪︎ رفاعة : 28 شهيد
- ▪︎ ود السيد : 27 شهيد.
- ▪︎ مكنون : 25 شهيد.
- ▪︎ العزيبة :21 شهيد.
- ▪︎ عد الغباش : 32
- ▪︎ صفيتة غنوماب : 16
- ▪︎ قرى الصقيعة، الحضور، أزرق، عمارة البنا، الطندب، : 55 شهيد.
- ▪︎ الفعج البشير، ود الهميم، 20 شهيد.
- ▪︎ قرى ديم الياس، القرية خمسين، ود الماجدي، أم سرحة : 20 شهيد.
- ▪︎ قرى القراعة، السعدوناب، الشرفة بركات : 18 شهيد .
- ▪︎ قريتي برانكو، وود الكاشف : 14 شهيد.
- ▪︎ قرية البروراب : 13 شهيد.
- ▪︎ قريتي الحضور والبويضا : 24 شهيد .
- ▪︎ قريتي ود الفضل، وسليم : 12 شهيد.
- ▪︎ قرى الفولة العفصة، آب جلفة، الجقوقاب، الهجليج، البشاقرة، المقاريت، قوز حماد، تميرة، بريدة، أم مغد،المتمة ، الجعافرة، العيدج، دلوت البحر، رغوة باكر، الرواشدة، ومدينة الكاملين : 34 شهيد.
- ▪︎ في قرى الحشيشاب، بانت. السديرة الغربية : 9 شهداء.
- ▪︎ قري القوة العوامرة، السروفاب، الكاهلي، ود الأبيض، الحريز، النصوراب، حاج موسى، ود جودات، الركيب، قوز أحمد نور، شرفت الحلاويين، العك، الكديوة، عد الخضر، ود فلوقة، العمارة، ديم كريم، صفيتة تيراب، كترة الضقالة، السيال، الحليلة، المهيدات أم علي، القراعة التاي، العريباب ريفي رفاعة، :26 شهيد.
تجاوز عدد الشهداء المدنيين الذين سقطوا برصاص مليشيا الدعم السريع في شرق وشمال ولاية الجزيرة خلال أقل من شهر، أي منذ العشرين من أكتوبر الماضي، الألف و مائتين وثلاثة وثلاثين شهيداً. و
هذا الرقم مرشح للارتفاع نظراً لصعوبة التواصل مع المناطق المتضررة بسبب انقطاع الاتصالات ومصادرة أجهزة الاتصال الساتلية.