في تصعيد خطير للعنف، شهدت مدينة سنار يومًا مرعبًا وصفه تجمع شباب سنار بأنه الأسوأ منذ بداية الحصار. فقد تعرضت المدينة لقصف عشوائي من قبل المليشيات، مما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا بين المدنيين الأبرياء وإصابة آخرين، وتكدست مستشفى سنار بالجرحى.
يأتي هذا الهجوم الغاشم بعد نجاح القوات المسلحة في كسر الحصار وإدخال مساعدات إنسانية إلى المدينة، مما يسلط الضوء على استهداف المليشيات المتعمد للمدنيين والبنية التحتية الحيوية.