بالإضافة إلى ذلك، عبر أكثر من مليوني شخص الحدود إلى دول الجوار بحثًا عن الأمان. وتشير الإحصاءات إلى أن الأطفال يشكلون أكثر من نصف عدد النازحين داخليًا، ويعيش معظمهم في ظروف إنسانية صعبة، خاصة مع تفاقم أزمة الجوع في البلاد.
يأتي هذا النزوح الأخير ليضيف إلى أزمة النزوح القائمة في السودان، حيث كان هناك بالفعل 3.7 مليون نازح قبل اندلاع النزاع الحالي، معظمهم في إقليم دارفور الذي شهد صراعًا داميًا منذ عام 2003.